فى إطار سلسلة اللقاءات المستمرة التى يعقدها السيد منصور عيسوى وزير الداخلية مع قيادات وقوات الشرطة .. عقد سيادته إجتماعاً مساء اليوم مع مساعدى أول ومساعدى الوزير لقطاعات الأمن العام والأمن الوطنى والأمن المركزى ومديرى الأمن بالقاهرة والجيزة والقليوبية والإسكندرية بالإضافة إلى عدد من قيادات وزارة الداخلية .
خلال اللقاء تناول السيد وزير الداخلية عدداً من الموضوعات : -
- تقييم الخطط الأمنية التى سبق وضعها وإعادة تقييمها وفقاً للظروف والمقتضيات الأمنية .. والتى تتطلب توسيع قاعدة الإنتشار الشرطى وتكثيف التواجد الأمنى بكافة المناطق والمديريات .
- إستنفار كافة جهود قوات الشرطة وحشد كل القدرات البشرية المتاحة لمواجهة كافة صور الخروج على القانون وإعادة الأمن والإستقرار والتصدى بكل قوة وحسم ضد أية تجاوزات أو محاولات لترويع المواطنين فى إطار كامل من إحترام القانون وحقوق الإنسان .
- التشديد على سرعة إنهاء كافة الأعمال الإنشائية والإصلاحات بمبانى الأقسام والسجون التى تعرضت للتدمير والإتلاف مع مراجعة كافة خطط تأمين المنشآت الهامة والمبانى الحكومية وأساليب تأمين أقسام الشرطة والسجون .. بالإضافة إلى خطط عمل وخطوط سير الدوريات الراكبة على ضوء توفير عدد 200 سيارة من القوات المسلحة ، و200 سيارة أخرى قامت الوزارة بشرائها فى إطار خطة إستعواض المركبات الشرطية التى سبق تدميرها .
- تشكيل فرق بحث من ضباط المباحث الجنائية وعلى أعلى مستوى بنطاق كل محافظة لضبط المسجونين الهاربين والمحكوم عليهم وضبط الأسلحة التى تم سرقتهاخلال فترة الأحداث .
- الإستعانة بقوات العمليات الخاصة بالأمن المركزى للتصدى لعمليات البلطجة بإستخدام الأسلحة وترويع المواطنين وتهديد أمنهم .
- ضرورة إستخدام القوات لحق الدفاع الشرعى الذى كفله القانون والذى يتيح إستخدام القوة فى مواجهة أية حالات إجرامية للتعدى على المواطنين أو المبانى العامة أو المساكن أو قوات الشرطة .. مشيراً إلى البيانات التى صدرت من مجلس الوزراء والمجلس الأعلى للقوات المسلحة فى هذا المجال .
- وأشار سيادته لبعض جرائم البلطجة والعنف والتى تصدى لها الضباط بكل القوة والشجاعة ، وهو ما كان محل تقدير وإشادة إعلامية ، ومن المواطنين ومن كافة أجهزة الدولة الأمر الذى يدفع رجال الشرطة للعمل على تلبية كافة الإحتياجات والخدمات الشرطية للمواطنين .
- التأكيد على أن حركة التنقلات الأخيرة التى تمت داخل بعض قطاعات الوزارة جاءت تأكيداً على السياسة الحالية للوزارة وإستجابةً لمتطلبات المرحلة الراهنة التى تقتضى الدفع بدماء جديدة على وعى كامل بطبيعة المرحلة وتوجهاتها .
- وفى نهاية اللقاء .. قام السيد الوزير بتكليف القيادات والمستويات الشرطية العليا بتكثيف المرورات الميدانية وتنشيط كافة الخدمات الشرطية فى كل المواقع والمتابعة الدقيقة لمستويات الأداء لكل القوات وتحفيزهم للأداء بصدق وفعالية فى كل المواقع تحقيقاً للرسالة الأمنية فى تلك المرحلة الدقيقة فى تاريخ مصرنا الغالية .
خلال اللقاء تناول السيد وزير الداخلية عدداً من الموضوعات : -
- تقييم الخطط الأمنية التى سبق وضعها وإعادة تقييمها وفقاً للظروف والمقتضيات الأمنية .. والتى تتطلب توسيع قاعدة الإنتشار الشرطى وتكثيف التواجد الأمنى بكافة المناطق والمديريات .
- إستنفار كافة جهود قوات الشرطة وحشد كل القدرات البشرية المتاحة لمواجهة كافة صور الخروج على القانون وإعادة الأمن والإستقرار والتصدى بكل قوة وحسم ضد أية تجاوزات أو محاولات لترويع المواطنين فى إطار كامل من إحترام القانون وحقوق الإنسان .
- التشديد على سرعة إنهاء كافة الأعمال الإنشائية والإصلاحات بمبانى الأقسام والسجون التى تعرضت للتدمير والإتلاف مع مراجعة كافة خطط تأمين المنشآت الهامة والمبانى الحكومية وأساليب تأمين أقسام الشرطة والسجون .. بالإضافة إلى خطط عمل وخطوط سير الدوريات الراكبة على ضوء توفير عدد 200 سيارة من القوات المسلحة ، و200 سيارة أخرى قامت الوزارة بشرائها فى إطار خطة إستعواض المركبات الشرطية التى سبق تدميرها .
- تشكيل فرق بحث من ضباط المباحث الجنائية وعلى أعلى مستوى بنطاق كل محافظة لضبط المسجونين الهاربين والمحكوم عليهم وضبط الأسلحة التى تم سرقتهاخلال فترة الأحداث .
- الإستعانة بقوات العمليات الخاصة بالأمن المركزى للتصدى لعمليات البلطجة بإستخدام الأسلحة وترويع المواطنين وتهديد أمنهم .
- ضرورة إستخدام القوات لحق الدفاع الشرعى الذى كفله القانون والذى يتيح إستخدام القوة فى مواجهة أية حالات إجرامية للتعدى على المواطنين أو المبانى العامة أو المساكن أو قوات الشرطة .. مشيراً إلى البيانات التى صدرت من مجلس الوزراء والمجلس الأعلى للقوات المسلحة فى هذا المجال .
- وأشار سيادته لبعض جرائم البلطجة والعنف والتى تصدى لها الضباط بكل القوة والشجاعة ، وهو ما كان محل تقدير وإشادة إعلامية ، ومن المواطنين ومن كافة أجهزة الدولة الأمر الذى يدفع رجال الشرطة للعمل على تلبية كافة الإحتياجات والخدمات الشرطية للمواطنين .
- التأكيد على أن حركة التنقلات الأخيرة التى تمت داخل بعض قطاعات الوزارة جاءت تأكيداً على السياسة الحالية للوزارة وإستجابةً لمتطلبات المرحلة الراهنة التى تقتضى الدفع بدماء جديدة على وعى كامل بطبيعة المرحلة وتوجهاتها .
- وفى نهاية اللقاء .. قام السيد الوزير بتكليف القيادات والمستويات الشرطية العليا بتكثيف المرورات الميدانية وتنشيط كافة الخدمات الشرطية فى كل المواقع والمتابعة الدقيقة لمستويات الأداء لكل القوات وتحفيزهم للأداء بصدق وفعالية فى كل المواقع تحقيقاً للرسالة الأمنية فى تلك المرحلة الدقيقة فى تاريخ مصرنا الغالية .
